شَارِكْنَا






مَرْحَبًا بِكُم فِى مَوْقِع الذِّكْرِ الحَكِيِم لِلدِّرَاسَاتِ القُرْءَانِيَّةِ. مَوْقِعٌ يَنْفَعُ مَنْ ءَامَنُوا بِكِتَابِ اللهِ، وَعَلِمُوا بِكِفَايَتِهِ وَحْدَهُ، فَأَقْبَلُوا عَلَى دِرَاسَتِهِ وَتَعَلُّمِهِ، لِعْلمِهِم أَنَّهُ هُوَ الصِرَاطُ المُسْتَقِيِم، وَأَنَّهُ صَلاَةُ اللهِ وَمَلاَئِكَتِهِ عَلَيْهِم .
حُقُوقُ الطَّبْعِ وَالنَّشْر مَحْفُوظَةٌ لِصَاحِبِ المَوْقِع فَاتَّقِ اللهَ فِى الإِحَالَةِ إِلَى المَصْدَرِ.